تزدهر السلطنة بمواردٍ طبيعيةٍ عديدة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح والغاز، والتي يمكن استغلالها لإنتاج الطاقة الكهربائية والمساهمة في رفد الناتج المحلي. وتُواصل السلطنة تطوير البنى الأساسية في قطاع الطاقة الأمر الذي يجعلها محطَ أنظار المستثمرين وواحدة من أبرز الوجهات الرائدةِ للأعمال والاستثمار في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. ويعوّل على قطاع الطاقة وغيره من القطاعات غير النفطية تعزيز ثقة الاقتصاد العماني الذي يواصل السير بخطى ثابتة نحو تحقيق مستويات نمو جيدة على الخارطة الإقليمية والعالمية.
وارتكزت مبادراتُ ومشاريعُ قطاع الطاقة التي تدعم تنفيذها الوحدة في ثلاثة مجالات رئيسة ألا وهيَ؛ إدارة الغاز الطبيعي، والكهرباء وموارد الطاقة المتجددة، وحَوْكَمة قطاع الطاقة (الغاز والكهرباء). وفيما يلي أمثلة على أبرز مشاريع القطاع: